A Secret Weapon For علم النفس الاجتماعي



تحليل وقياس آراء واتجاهات وميول الرأي العام، والدراية بالعوامل المؤثرة فيه سلباً وإيجاباً، بالإضافة إلى فهم الطبيعة البشريّة وكيفيّة تأثُّرها وتأثيرها بالجماعة والبيئة المحيطة.

وضع الأفراد في قوالب اجتماعية: يهتم علماء النفس الاجتماعي بفهم أسباب نشوء هذا النوع من التصنيفات للأفراد ضمن نطاق جماعة معينة، والتأثيرات التي تعود بها على نفسية وسلوك أولئك الأفراد.

وبذلك فإن علم النفس الاجتماعي يكون عام وضروري لفهم الكينونة الثقافية والاجتماعية التي تحدد السلوكيات المتوقعة في مختلفة المواقف الأجتماعية، ويمكن أن يمنح هذا العلم الفرد القدرة على التفريق بين الناس، وتقبل فئة من الناس والبعد عن فئات أخرى.

كيف يتطور التحيز؟ لماذا يصرّ بعض الناس على التمسّك بالقوالب النمطية حتى في حالة مواجهتها بأدلة علمية مُخالفة؟ هذا ليس سوى عددٍ قليل من الأسئلة التي يسعى علماء النفس الاجتماعي للإجابة عليها.

يُعتبر هذا المجال أحد مجالات البحث الرئيسية والمهمة في علم النفس الاجتماعي حيث يتضمن دراسة السلوك البشري دراسة تفصيلية.

تفسير الاحلام ما هي الرموز في تفسير الأحلام؟ مع الدكتورة سراء الأنصاري شاهد الان

العوامل الحيوية هي جميع الأشياء الغير حية المحيطة بالكائن الحي

سيرج موسكوفيتشي: درس موسكوفيتشي التمثيلات الاجتماعية، وهي الطريقة التي تتم إعادة صياغة المعرفة بها عندما تستولي عليها المجموعات، وبالتالي تشوه شكلها الأصلي. درس سيرج أيضا تأثير الأقليات على المجتمع.

وفي سياقٍ متصل، يمكن تعريف علم النفس الاجتماعي أيضًا على أنه الدراسة العلمية التي تجري في سياق اجتماعي، وتتناول الطريقة التي تُبنى من خلالها أفكار الأفراد، وأهدافهم، ومشاعرهم، ومعتقداتهم، ونواياهم، وذلك من خلال تفاعلهم من الآخرين، سواءً أكانت هذه التفاعلات حقيقية أو مُتخيلة.[٢]

وهي جماعة تجمع بين أفرادها بالصداقة والحب والمعرفة الشخصية مثل الأسرة.

الصحة العامة قضايا نفسية الصحة النفسية الامراض النفسية الطب النفسي المشاكل النفسية مقالات ذات صلة

الحب والعلاقات العاطفية أشكال الحب وعلامات الوقوع بالحب مع كوتش عبد العزيز دلول شاهد الان اختبارات ذات صلة

لا شك أن هذه المجموعة الكبيرة من الموضوعات تساعدنا بشكل كبير في فهم السلوك البشري بشكل أكبر. وفيما يلي بعض أهم الموضوعات التي يتناولها علم النفس الاجتماعي:

ولقد أسس علم النفس الاجتماعى العلامة ابن خلدون كما أنه تحدث فيه عن الإنسان بأنه شخص اجتماعي بطبيعته البشرية، حيث تقوم الحياة بين الأفراد على أساس التفاعل الاجتماعي فيما بينهم من حيث التفاعل فيما بينهم، والتعاون، وتحقيق الطمأنينة والراحة للحصول على لقمة العيش، وبالتالي فقد ظهرت العديد من السلوكيات الاجتماعية المختلفة وذلك بحسب البنية الاجتماعية المختلفة، ولذلك فقد تفرع علم النفس الاجتماعي من علم النفس وأصبح تفاصيل إضافية علماً مستقلاً بذاته.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *