العيش وحيدًا: إن الناس يعيشون بمفردهم بشكل تلقائي ما يمكن أن يتسبب في الشعور بالحزن أو حتى الإحباط. وهو ما يؤدي إلى عزلة اجتماعية شديدة.
أمراض القلب: تشير الدراسات إلى أن العزلة الاجتماعية تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب نظرًا لارتباطها بارتفاع مستويات التوتر.
إطلاقاً. العزلة الاجتماعية مشكلة معقدة لها أسباب متعددة، وكثير منها خارج عن سيطرة الفرد (مثل الظروف الاقتصادية، التمييز، أو المشاكل الصحية).
سوف يميل للعزلة والانطواء ليهرب من هذه المشكلات، لأنه لا يريد المواجهة.
يمكن التعامل مع العزلة الاجتماعية من خلال البحث عن الدعم النفسي وتعزيز المهارات الاجتماعية.
الانخراط في أنشطة جماعية: تعتبر الأنشطة الجماعية مثل الرياضة أو الورشات فرصة ممتازة لتكوين علاقات اجتماعية جديدة والحد من الشعور بالوحدة.
العلاج الجماعي: يحفز العلاج الجماعي على الابتعاد عن العزلة النفسية من خلال مساعدة الشخص على ممارسة المهارات الاجتماعية، مما يساعد على الشعور بالراحة، والثقة في المواقف الاجتماعية.
وقد أُجريَت العديد من الدراسات حول العزلة الاجتماعية، وكان من أبرز نتائجها:
أحياناً يُعطي الانعزال فرصة للتأمل والتفكير المنهجي في الأهداف والتطلعات، مما يعزز الصفاء النفسي والتوازن العقلي.
العزلة وتداعياتها النفسية والصحية مشاركة المشاركة عبر وسائل التواصل الاجتماعي
الرمزية الخيميائية: تحليل سوسيولوجي للغة التي بنت عالمًا سريًا
الإيجابية إحدى الطرائق الفعالة للتخلص من العزلة؛ أي أن يتوقف الإنسان عن التفكير السلبي، وعن الاعتقاد بأنَّه شخص غير اجتماعي؛ لأنَّ ذلك سيزيد من عزلته ونفوره من الآخرين؛ لذا يجب أن يحرص على التفكير بطريقة إيجابية من خلال تعزيز ثقته بنفسه، والإيمان بأنَّه قادر على التفاعل والانسجام مع الآخرين، وأنَّ بإمكانه أن يُصبح اجتماعياً أكثر.
بعد تجربة مؤلمة، قد يشعر الفرد بعدم الثقة في الناس، مما يجعله يفضل الانعزال عن الآخرين لتجنب الألم المحتمل. هذا السلوك قد يؤدي إلى دورة من العزلة، حيث تفاصيل إضافية كلما ابتعد الشخص عن الآخرين، زادت مخاوفه من إعادة التجربة المؤلمة.
الصحة والإعاقات: قد يشعر الناس بالخجل من إعاقاتهم أو مشكلاتهم الصحية، لذا تكون لديهم رغبة في الانغلاق على أنفسهم لتجنب التفاعل الاجتماعي نتيجة الخوف من أن يحكم عليهم الآخرون.